التقت الذئبة بالخروفة فعانقتها بحرارة وأظهرت لها المودة والتقدير .
ثم استدعتها لحضور زفاف ابنتها الذئبة الصغيرة .
فرحت الخروفة المسكينة وأخذت تتزين بحليها وتلبس أجمل ما عندها من الملابس .
دخل زوجها فأخبرته مسرورة متباهية بحضورها ذلك العرس .
تسلل زوجها الخروف الى الأدخال وأخذ يعوي كالذئب .
وهي في طريقها سمعت عواء ه فارتعدت خوفا وولت هاربة الى البيت .
فوجدت زوجها قد سبقها .
فأخبرته بما حدث !!!!!!!!
فقال لها أفزعك صوته فماذا أنت فاعلة عندما ينفرد بك هو وزوجته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أريت كنت ستلقين بنفسك الى التهلكة نتيجة تسرعك وعدم تفكيرك .
ومنذ ذلك اليوم وهي لا تقوم بعمل اٍلا بعد التفكير في عواقبه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق